يشكل علينا اعداء الدين اننا نقول بتحريt القرآن الكريم كما في صحيح البخاري ومسلم
والايات التي اكلها الداجن في حديث عائشه ام المؤمنين
نعم هو كذلك ولكننا لا نريد ان نقول ذلك في وسائل الاعلام المرئيه فنحاول ان نهرب عن هذا الموضوع ونرميها على الرافضه
فسورة الاحزاب كانت اطول من سورة البقرة
والمعوذتين قد حكت كما فعل ذلك ابن مسعود رضي الله عنه
واية الرجم التي كانت ناقصه وقد قال عمر لو لا يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها بيدي
فهذه دلالات على التحريف عندنا ولكن اذا واجهتم احد الرافضه لا تعترفوا له وقولوا كذب
فنحن لا نكذب عائشه ام المؤمنين ولا الصحابه رضي الله عنهم ولا امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه
قال ابن كثير في تفسيره ج4 / 342 طبع دار الكتب العلمية ، ط1 ، 1414هـ / 1994م ، بيروت ، لبنان ، عند تفسير الآية من سورة الجمعة ما نصّه بالحرف الواحد :
(وقد أمر الله المؤمنين بالاجتماع لعبادته يوم الجمعة فقال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ" أي اقصدوا واعمدوا واهتموا في سيركم إليها ، وليس المراد بالسعي ههنا المشي السريع ، وإنما هو الاهتمام بها كقوله تعالى : " وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ " [ الإسراء:19] ، وكان عمر بن الخطاب وابن مسعود رضي الله عنهما يقرآنها "فامضوا إلى ذكر الله" !!!!! .)
واقول يجوز الكذب على اعداء الاسلام لنشر الاسلام واخماد الفتنه
فنحن من الداخل نعتقد بالتحريف لان هذا مانقله لنا الصحابه وام المؤمنين عائشه ولكن لا تحاولون اخراج هذه الاموار الى اعداء الاسلام لكي لا يشكلوا علينا
والايات التي اكلها الداجن في حديث عائشه ام المؤمنين
نعم هو كذلك ولكننا لا نريد ان نقول ذلك في وسائل الاعلام المرئيه فنحاول ان نهرب عن هذا الموضوع ونرميها على الرافضه
فسورة الاحزاب كانت اطول من سورة البقرة
والمعوذتين قد حكت كما فعل ذلك ابن مسعود رضي الله عنه
واية الرجم التي كانت ناقصه وقد قال عمر لو لا يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها بيدي
فهذه دلالات على التحريف عندنا ولكن اذا واجهتم احد الرافضه لا تعترفوا له وقولوا كذب
فنحن لا نكذب عائشه ام المؤمنين ولا الصحابه رضي الله عنهم ولا امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه
قال ابن كثير في تفسيره ج4 / 342 طبع دار الكتب العلمية ، ط1 ، 1414هـ / 1994م ، بيروت ، لبنان ، عند تفسير الآية من سورة الجمعة ما نصّه بالحرف الواحد :
(وقد أمر الله المؤمنين بالاجتماع لعبادته يوم الجمعة فقال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ" أي اقصدوا واعمدوا واهتموا في سيركم إليها ، وليس المراد بالسعي ههنا المشي السريع ، وإنما هو الاهتمام بها كقوله تعالى : " وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ " [ الإسراء:19] ، وكان عمر بن الخطاب وابن مسعود رضي الله عنهما يقرآنها "فامضوا إلى ذكر الله" !!!!! .)
واقول يجوز الكذب على اعداء الاسلام لنشر الاسلام واخماد الفتنه
فنحن من الداخل نعتقد بالتحريف لان هذا مانقله لنا الصحابه وام المؤمنين عائشه ولكن لا تحاولون اخراج هذه الاموار الى اعداء الاسلام لكي لا يشكلوا علينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق