ياسر الخبيث كما نقول هو ياسر الحبيب كما يقول عن نفسه
ياسر الحبيب الذي تطاول على ام المؤمنين عائشه رضي الله عنها
يقول انه تطاول عليها من كتبنا وان الاحاديث التي اوردها هي من كتبنا
نحن لا ننكر ذلك عليه ولكن اخراج هذه الاحاديث للعامه هي دليل على كرهه وبغضه لعائشه ام المؤمنين
فلو كان محب لها لجعل هذه الحاديث بين السطور ولم يخرجها
فالرد عليه من اوجه عده وهي
ان ياسر الخبيث واقصد به ياسر الحبيب قد اورد الاحاديث من كتبنا
فهل يؤمن هو بما في كتبنا؟
اذا كان نعم فهو ليس بشيعي لانه يؤمن بكتبنا
اذا كان لأ فلماذا يوردها للعامه ويؤمن بها؟
ان ياسر الخبيث واقصد ياسر الحبيب لم يؤمن بالاحاديث التي تمدح عائشه ام المؤمنين
ان ياسر الخبيث واقصد ياسر الحبيب لم يورد الاحاديث من كتبه لكي يؤمن بها بل من كتبنا وهي ليست حجه عليه
ان ياسر الخبيث واقصد ياسر الحبيب لا يمثل السنه لكي يتكلم بكتبهم ويفتش عما فيها وينشرها للعامه والعامه لن يصدقوه
ان ياسر الخبيث واقصد ياسر الحبيب لم يذكر تصحيح لكل الاحاديث التي ذكرها فبعضها ضعيف من كتب الموضوعات
وفي النهايه اقول لكي عاقل حر بان الاسلام سيعلوا رغم انف ياسر الحبيب هداه الله وان مافعله فينا من شتم لام المؤمنين سيعود بالنفع لنا
فهو علم ابنائنا كره الرافضه لام المؤمنين عائشه وفضحهم بانهم يستخدمون التقيه
ولكن المشكله انه فضح كتبنا بمافيها وفتش فيها ولهذا نكتفي بشتمه فقط ونحن اكبر من ان نرد عليه في وسائل الاعلام المرئي وانصح الشيخ محمد الكوس حفظه الله ورعاه ان لا يخرج الشائعات لان ذلك شكك ابنائنا فينا ويعود علينا بالضر
فنحن مايعيبنا كثرة الشائعات وكثرة الاكاذيب مع جواز الاكاذيب ولكن ليس الاكاذيب المكشوفه
فالحذر من اتباع الاكاذيب المكشوفه ولا بأس بالتي لا تكشف بسرعه لان ذلك يضرنا ويعود علينا بالضر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق